أتساءل مع نفسي كيف لرواية مثل هذه ان يصل عدد طبعاتها إلى 45 طبعة حقا الأمر لايصدق إذ أجدها رواية غثة اسلوب متهلهل إسهاب في التفاصيل غير معقول نفس الأفكار تراوح مكانها
تمطيط مقرف الأحداث تقريبا تعيد نفسها غياب أي حبكة أوشطارة في الحكي الروايه مجرد سرد رتيب حتى أن الكاتب يبدو أنه يكتب بدون أي خطاطة أو مراجعة وتصحيح الركاكة بكل صفاتها ة