فيلم يستحق المشاهدة مثله مثل أفلام التسعينيات التي عرفت مجموعة من الافلام الخالدة بمشاهدها الحية التي تقل فيها التأثيرات الرقمية..الفيلم يفضح عالم الإباحية والرغبات الجنسية الشاذة التي تدفع البعض إلى ارتكاب جرائم من أجل تلبيتها لكنه -أي- الفيلم روج في نهايته للحلول البعيدة عن القانون القريبة من شريعة الغابة التي نقتص فيها من المجرمين من أجل إطفاء نار الانتقام وهو الأمر الذي يحضر بشكل عام في الأفلام التي يكون ابطالها قريبين من الحزب الجمهوري والدوائر الدينية.