الفنطازيا والخيال، والخروج من ترابية الأفكار والرؤية يفسح المجال لاعادة قراءة الوجود الانساني، واجتراح نفس جديد يهشم الاسوار المحصنة الموغلة في تدريس واقع يستعصى عن الزحزحة، بإعادة طرح السؤال بصيغ متعددة وفي جميع النواحي المتاحة.خلق لغة جديدة يرجى منها رفع صيرورة الحوافراقرب للدقة ضمانا للتشخيص والعلاج بعيدا عن النبوءات العتيقة.